تقوم التقنية التي يعتمدها موقع PimEyes على الذكاء الاصطناعي وتحديداً تقنيات التعرف على الوجوه باستخدام الشبكات العصبونية العميقة (Deep Neural Networks).
وبالتحديد، يستخدم الموقع خوارزمية التعرف على الوجوه الشهيرة باسم "Facial Recognition"، وهي خوارزمية تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل الوجوه وتمييز ملامحها وخصائصها المختلفة.
عند استخدام الموقع، يمكنك تحميل صورة للشخص الذي تريد البحث عنه، ومن خلال تحليل الصورة باستخدام تلك التقنيات، يقوم الموقع بالبحث في قواعد البيانات الخاصة به للعثور على صور مشابهة أو متطابقة بالشخص الذي تبحث عنه.
يمكن استخدام هذه التقنية بشكل فعال في العديد من المجالات مثل الأمن والمراقبة، ولكنها تثير أيضاً قضايا خصوصية البيانات وحماية الخصوصية، حيث يمكن استخدامها بشكل غير قانوني في جمع معلومات شخصية دون علم الأشخاص المعنيين.
وإذا كنت ترغب في محو صورك، فمن الممكن أن تستخدم خدمات الحذف الآلي التي يوفرها بعض المواقع مثل PimEyes، حيث يتيح الموقع لك إمكانية مسح الصور التي لا تريد لأحد أن يراها "نهائيًا" من الإنترنت.
ولكن يجب الانتباه إلى أنه لا يمكن الاعتماد بشكل كامل على تلك الخدمات، حيث أنه يمكن للصور أن تتم حفظها في قواعد بيانات أخرى، ولا يمكن ضمان حذفها نهائياً.
لذلك، من الأفضل توخي الحذر عند نشر الصور الشخصية على الإنترنت، وتأكد من حماية خصوصيتك وعدم تعريض نفسك للمخاطر المحتملة.
يعتبر الموقع الجديد PimEyes هدفًا ثمينًا للكثير من الأشخاص الذين يرغبون في محو صورهم من الإنترنت بشكل نهائي، ولكن يتطلب ذلك دفع مبالغ باهظة.
يعتبر الموقع الجديد PimEyes هدفًا ثمينًا للكثير من الأشخاص الذين يرغبون في محو صورهم من الإنترنت بشكل نهائي، ولكن يتطلب ذلك دفع مبالغ باهظة.
حيث يكلف الاشتراك في الموقع حوالي 96 دولارًا شهريًا، ويصل سعر الاشتراك بالخدمة "المتقدمة" إلى 360 دولارًا.
أثار الإعلان عن هذه الخدمة حالة من الجدل بين مستخدمي الإنترنت، حيث اعتبرها البعض خرقًا للخصوصية غير مقبول، فيما رأى آخرون أنها ستساعدهم في تجنب مواقف محرجة وغير مرغوبة، عن طريق مساعدتهم على محو الصور بشكل نهائي من الإنترنت.
من جانبها، تجادل الشركة التي تقف وراء PimEyes بأنها "لم تكن أبداً أداة لتحديد هوية أو تفاصيل أي فرد، وإنما تسعى لمساعدة الأشخاص في العثور على صور لأنفسهم على مواقع الويب المتاحة للجمهور"، وفقًا لما نقله موقع "ديلي ستار".
تجدر الإشارة إلى أن خدمة محو الصور من الإنترنت ليست خدمة فريدة من نوعها، فهناك العديد من المواقع التي توفر هذه الخدمة، ومنها Google وBing وYahoo، إلى جانب مواقع أخرى مختصة في هذا المجال.
ولكن يعتبر موقع PimEyes مميزاً نظراً لدقته العالية في البحث عن الصور ومن ثم محوها بشكل نهائي.
أثار الإعلان عن هذه الخدمة حالة من الجدل بين مستخدمي الإنترنت، حيث اعتبرها البعض خرقًا للخصوصية غير مقبول، فيما رأى آخرون أنها ستساعدهم في تجنب مواقف محرجة وغير مرغوبة، عن طريق مساعدتهم على محو الصور بشكل نهائي من الإنترنت.
من جانبها، تجادل الشركة التي تقف وراء PimEyes بأنها "لم تكن أبداً أداة لتحديد هوية أو تفاصيل أي فرد، وإنما تسعى لمساعدة الأشخاص في العثور على صور لأنفسهم على مواقع الويب المتاحة للجمهور"، وفقًا لما نقله موقع "ديلي ستار".
تجدر الإشارة إلى أن خدمة محو الصور من الإنترنت ليست خدمة فريدة من نوعها، فهناك العديد من المواقع التي توفر هذه الخدمة، ومنها Google وBing وYahoo، إلى جانب مواقع أخرى مختصة في هذا المجال.
ولكن يعتبر موقع PimEyes مميزاً نظراً لدقته العالية في البحث عن الصور ومن ثم محوها بشكل نهائي.
كما أن الخدمة المتقدمة التي تقدمها الشركة تتيح للمستخدمين إمكانية الوصول إلى ميزات إضافية مثل البحث بالصورة ومراقبة النشاط على الإنترنت.
من الجدير بالذكر أن بعض الأشخاص يرون أن هذه الخدمات تشكل خطراً على الخصوصية الشخصية، حيث يتم جمع البيانات الشخصية الحساسة وتخزينها على الإنترنت. لذلك، من المهم اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الخصوصية والتأكد من أن المعلومات الشخصية الحساسة لا تتعرض للخطر.
وفي النهاية، يمكن القول أن خدمة محو الصور من الإنترنت تعد هدفاً ثميناً للعديد من الأشخاص، لكن يجب أن يتم النظر في السعر الذي يطلب مقابلها وأن تتم الحماية الكاملة للخصوصية والبيانات الشخصية.
من الجدير بالذكر أن بعض الأشخاص يرون أن هذه الخدمات تشكل خطراً على الخصوصية الشخصية، حيث يتم جمع البيانات الشخصية الحساسة وتخزينها على الإنترنت. لذلك، من المهم اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الخصوصية والتأكد من أن المعلومات الشخصية الحساسة لا تتعرض للخطر.
وفي النهاية، يمكن القول أن خدمة محو الصور من الإنترنت تعد هدفاً ثميناً للعديد من الأشخاص، لكن يجب أن يتم النظر في السعر الذي يطلب مقابلها وأن تتم الحماية الكاملة للخصوصية والبيانات الشخصية.